تعيش الجارة الشرقية للمغرب، الجزائر، على وقع اضطراب وتوتر اجتماعي خلال رمضان، بسبب نقص مادة الحليب، بالنظر إلى أن هذه المادة الأكثر استعمالا خلال هذه الشهر٠
ووفق تصريحات أدلى بها مواطنون جزائريون لبعض المنابر الاعلامية، بالصوت والصورة، فإنهم يرابطون أمام محلات البقالة طيلة الليل إلى قبيل الفجر٠
ووفق تصريحات أدلى بها مواطنون جزائريون لبعض المنابر الاعلامية، بالصوت والصورة، فإنهم يرابطون أمام محلات البقالة طيلة الليل إلى قبيل الفجر٠
وحسب تصريحات بعض ارباب محلات البقالة، فإنهم يتوصلون بكميات قليلة من الحليب، ويضطرون إلى توزيعها بالعدل بين المواطنين والزبناء، بتمكينهم من نصف لتر لكل شخص٠
واعتبر الجزائريون، وفق التصريح، أن هذه الكمية غير قليلة جدا لا تلبي حاجاتهم اليومية، ولاسيما خلال رمضان٠
واعتبر الجزائريون، وفق التصريح، أن هذه الكمية غير قليلة جدا لا تلبي حاجاتهم اليومية، ولاسيما خلال رمضان٠
ويثير قلة الحليب بالجزائر الكثير من الأسئلة والاستغراب، بالنظر إلى أن دولة بترولية لا تستطيع توفير الحليب لمواطنيها، وفي المقابل تهدر ملايير الدولارات في سباق للتسلح لهدم وحدة المغرب ودعم انفصال اقاليمه الجنوبية..
0 Comments:
إرسال تعليق